ضمان استمرارية المشاريع وتنوعها باستمرار العطاء شهريا، فاستقطاعك سيخدم مشاريع تختلف من شهر لآخر.

بين يديك واحدة من أعظم فرص الاستثمار مع الله في تجارة لن تبور، تُبارك مالك شهرياً، وتعود عليك بأرباح مضمونة مضاعفة بشرف المكان ودائمة بإذن الله مدى الزمان ويتضاعف العائد وتعلو منفعة السهم لكونه في القدس حيث الأجور المضاعفة والحسنات المُباركة
تقوم فكرة الاستقطاع الشهري على تخصيص جزء يسير من الدخل الشهري ليكون صدقة مستمرة لمشاريع تخدم المسجد الأقصى ومدينة القدس وأهلها “عن أبي هُريرة رضي الله عنه قَالَ: قالَ رَسُول اللَّه: (مَا مِنْ يَوْمٍ يُصبِحُ العِبادُ فِيهِ إِلَّا مَلَكَانِ يَنْزِلانِ، فَيَقُولُ أَحَدُهُمَا: اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، وَيَقُولُ الآخَرُ: اللَّهُمَّ أَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا). متفقٌ عَلَيْهِ”
ضمان استمرارية المشاريع وتنوعها باستمرار العطاء شهريا، فاستقطاعك سيخدم مشاريع تختلف من شهر لآخر.
القيام بالواجب وجبران القصور نحو مدينه القدس ومسجدها الأقصى والعمل بوصية الرسول بإهداء الأقصى زيتا
إيجاد رافد مالي مستمر يساهم في دعم القدس عبر مشاريع المؤسسة.
تعويد المسلم على البذل والعطاء بما يحقق للمتبرع البركة في الرزق والسعادة في الدارين